مع تقدم الأدوات “بدون كود”، بدأت الشركات تنظر إلى ما هو ممكن قريبًا. إنه عالم من التطبيقات التفاعلية المتقدمة، مدعمة بالكامل بواسطة الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة، وكل ذلك عبر منصات “بدون كود”.
قد تجعل هذه التطورات “بدون كود” جزءًا لا يتجزأ من بنيات التكنولوجيا المتقدمة. بينما يتبنى المزيد من الشركات هذه الأدوات، فإن القوتها تستمر في الازدياد. يتنبأ الخبراء بأن عدد المستخدمين سيتزايد بشكل هائل.
من المتوقع أيضًا أن تندمج المنصات “بدون كود” مع أدوات أخرى مثل تقنية السحابة وأمن المعلومات مما يؤدي إلى إحداث تحول كبير في الطريقة التي نرى بها التكنولوجيا. هذا يجعل الابتكار أكثر واقعية وسهولة مما يساعد على رفع مستوى القدرة التنافسية.
لكن عندما نتحدث عن المستقبل، يبقى السؤال: هل يمكن لهذه الأدوات أن تكون جزءًا من الحلول الحاسمة لأزمات التوظيف والمهارات العالمية؟ إليك الحكاية حيث الجواب يصبح أكثر وضوحًا كلما تقدمنا…